في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي
لمسة فنان, ذكر, وعمري 35 عاما
, واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة الرياض, وعن حالتي الاجتماعية فأنا متزوج, وعن مهنتي فأنا أعمال حره, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس
أحب فلسفة الأشياء و النظر في تفاصيلها و الغوص في أعماقها ( الحياة: هبة الله) مسرحية ندفع تذكرتها لنثير بها مشاعرنا و أحاسيسنا، مشاعر الفرح و الحزن، السعادة و الشقاء، النجاح و الفشل، مشاعر الحب و الكره ... .............. فالمسرحية التي لا تثير مشاعري المختلفة المتباينة لا تستحق حضوري، لذا اشكر الله كثيرا على السراء و الضراء، و أحمده كثيرا على الأسباب و المسببات التي جعلتني أحيا هذه المشاعر كلها لأ شعر أكثر بإنسانيتي........ ولأعلو أعلى عن الحيوان و أتميز أكثر عن الجماد. ( سنن الكون ) لاترحم صغيرا ولا توقر كبيرا... إن رميت طفلا في نار إحترق ، و إن رميت سهما في شيخ إخترق إكتشف هذه السنن تعلمها و إحترمها ( أنت محظوظ ) كنت لا شيء يذكرعلى الإطلاق فأصبحت شيئا و في لحظة من اللحظات تسابقت مع ما يقارب400 مليون آخرين أو أكثر لتفوز بجائزة الحياة ... و فزت أنت بالحياه و خسرها الآخرون ... لو قدر لهم أن ينطقوا و يتمنوا لتمنوا لو حاسة واحدة يروا بها لو للحظة هزة غصن، وردة تتفتح، خفقت جناح لطائر أو يسمعوا بها تغريد عصفور أو حتى حفيف أغصان ... الله ما أجمل حظك و ما أقبح النكران و الجحود. ( الأنثى ) هي أرضي تجذبني اليها بحنان ، فلا أطير متبعثرا في الفضاء، أسكنها أسير في أوديتها و شعابها متأملا غموضها و قانعا بوضوحها أشرب حلو مائها و أبحر في مالح بحارها،أتظلل و أتمتع بأخضرها و أتدفى و أصطلي بيابسها، أشكو منها و أشكو إليها، كم أنا مدانا لها، كم أنا سعيدا بها، كم أنا مؤمن بحريتها و حقوقها و حريصا على إحترامها و سعادتها... ( فهي في القلب هنا ) فإن لم تحبني زينب فقد أحبتني سعاد، و إن غدرت بي سها فقد وفت لي هدى وإن رفضتني منال فقد تزوجتني وصال. لمن تعتقد أني لم أتحدث عن نفسي أقول: أنا رجل و سيم جذاب و شخصية لا شيء يسعدني كا لمرأه ولا يشقيني غيرها و في الحالتين راضي و مبسوط. أسعد أوقاتي و لحظاتي عندما أسعد أنثى و أدلعها عاطفيا و ماديا.