قمت الرومنسية


في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي قمت الرومنسية, ذكر, وعمري 43 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة الرياض, وعن حالتي الاجتماعية فأنا متزوج, وعن مهنتي فأنا موظف حكومي, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس


اليك بيانات أخرى عني:

رجعت للموقع بعد انقطاع فترة طويلة فهل اجد مصداقية او كما كان في السابق ....؟ إلى ن يهما الأمر إذا كنتي تبحثين عن رجل مؤدي لأموره الدينة ولله الحمد ولكن ليس بتشدد يقدر الزوجة ولا يحب أن يسمعها أي كلام يجرحها ويعتبرها أخت لكي أكون سنداً لها وأكون آب لكي أكون حنونا وعطوفا عليها وأكون زوج لكي تجد إنشاء الله السعادة الزوجية بكل معانيها أحب الانفتاحية ولكن بحدود ابغض الشك والظن ولكن أحب الغيرة الغير مفرطة فالغيرة من الصفات المحمودة لدى الرجال وهي صفة تميز الرجل بمقياس الرجولة فالرجل في مجتمعنا الشرقي لا يكون رجلاً إلا إذا كان يغار على زوجته وهي دليل احترامه لها وحبه وتقديره فكلما زادت الغيرة ارتفعت والغيرة دائما هي الحب ومن الأفضل أن لا ترتفع درجة حرارة الغيرة إلى الغليان حتى لا تثير شك قاتل . فكل شيء في الوجود إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده فتتحول الحياة إلى جحيم لا طاق ومعتقل صلب الأبواب وإذا تحولت إلى شك جف نبع الحب فالشك من أخطر الأسباب التي تعجل بالانهيار واستحالة التواصل بين الطرفين ومن ثم يلجأ الإنسان إلى الظن في حكمة على الأشياء دون أن يكون على بينة صحيحة فالظن ليس طريقا سليما للوصول إلى الحقيقة . أحب الزوجة أن تكون رومانسية دلوعة حلوة بلباسها صاحبة أنوثة تعرف تجذب الرجل لها فكلما كان الزوجين متفاهمين على كل شيء استمرت السعادة الزوجية بكل معانيها . لا أحب الغرور فلا تكن مغروراً فتندم ولا تكن الواثق فتصدم وتحدث بعقلك قبل لسانك وانظر بضميرك قبل بصرك ولا تتعجل فالعجلة كالعجلة تدور حول نفسها ألاف المرات ولن يوقفها إلا نهايتها الأليمة . لست مكتملاً فالكمال لله وحدة ولكن إنشاء الله أكون عند حسن الظن .


معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

ابحث عن المرأة العاقلة التي تبحث عن رجل شهم، يؤمن بأن العلاقة بينهما ليست مجرد رغبة بالحصول عليها، إنما علاقة مبنية على التبادل غير المشروط بالحصول على مقابل، فالمرأة ترفض الرجل الباحث دائماً عن المكاسب والمقابل، وترحب بالرجل الشهم والخدوم دون انتظار مقابل . ابحث عن المرأة التي تستطيع من خلال صفاتها الحميدة من المحافظة على بيتها عامراً وتنشئ أطفالها في ظروف نفسية جيد ة وبذلك تكون أكثر جاذبية في عيون زوجها والمحيطين بها . وابحث عن الزوجة المخلصة والمحبة والبسيطة، والذكية ولكن دون التخابث على زوجها أو الآخرين، وعلى المرأة أن تعمل جاهدة لجذب زوجها إليها وذلك من خلال أناقتها وأنوثتها وسلوكها ولا تغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ، كما أنه لا ينبغي أن تهتم بأولادها على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن حنان في مكان آخر.

تنبيه!

للمراسلة يجب عليك ان تقوم بعملية تسجيل الدخول

اشترك الان مجانا