فؤاد موسى سليما


في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي فؤاد موسى سليما, ذكر, وعمري 49 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من مصر, وانا اقيم في دولة مصر, مدينة الاسكندرية, وعن حالتي الاجتماعية فأنا متزوج, وعن مهنتي فأنا موظف سابق, اما مؤهلي العلمي فهو متوسط


اليك بيانات أخرى عني:

انا رجل اعتز بدينى (الاسلام) والحمد الله اتمسك بتعاليم ربى مااستطعت الى ذلك سبيلا.. ولاأذكى نفسى ان النفس لامارة بالسوء وربى سبحانه هو أعلم بمن اتقى ..تزوجت وانا فى التاسعة عشر من عمرى وعندى أحفاد من زوجتى الأولى وعمرى الآن 49 سنه وفى عنقى ثلاث زوجات تزوج من اولادى الثمانبة ثلاث بنات ويعبش معى بنتان وثلاث صبيان والله المستعان.. كنت أعمل معاونا لاحدى كليات اللغات وقد تم فصلى من الكلية منذ سبع سنوات بسبب مقاومتى للفساد ..ومازالت القضايا حتى الآن فى المحاكم ..وانا الآن فى ضائقة مالية جراء الظلم الذى وقع على .. وقد أخذت بالأسباب المتنوعة للخروج من تلك الضائقة والحمد الله والرضا على كل حال..ولقد تذكرت قول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم عندما جاءه رجل يشتكى الفقر والعيلة فقال له تزوج ..ولذلك فقد استخرت الله سبحانه وتعالى فى الزواج وهاأنا الآن أطلبه والله المستعان .. بالنسبة لصفاتى أفضل السؤال والتحرى عن سيرتى الذاتية خاصة فى مكان عملى الذى فصلت منه.. فالسؤال والتحرى عن شريك الحياه مطلوب بالضرورة لقول نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم فيما معناه (من جاءكم ترضون دينه وخلقه فزوجوه) وقوله صلى الله عليه وسلم (تنكح المرأة لأربع ..دينها..وجمالها..ومالها..وحسبهاونسبها..فاظفر بذات الدين تربت يداك) والشاهد من الأحاديث ان الرضى لن يحدث الا بعد التحرى والسؤال.


معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

ان تكون على خلق ودين وأفضلها ارمل أو مطلقة لاتنجب العمر لايهم والافضل ألا يقل عن 35عاما وأن تكون صاحبة عمل أو عندها مشروع تجارى كى أباشره لها او أعمل لديها أجيرا كما باشر سيدنا وحبيينا محمد صلى الله عليه وسلم تجارة أمنا العفيفة الشريفة المصون خديجة رضى الله عنها لأننى فى ضائقة مالية وهذا هو هدفى الأول من الزواج ولايعنى ذلك اطلاقا أنه زواج مصلحة فربى سبحانه وحده هو الذى يعلم ماجبلنى عليه من صفات تجاه زوجتى وأهلى ..ويعلم سبحانه ماهو قدر قدسية الزواج عندى.. أقول هذا ولافخر.. فكله من عند الله والفضل يرجع اليه وحده لاشريك له.. والأمر من قبل ومن بعد بمشيئته سبحانه تجرى الأمور كلها بأمره ( كن فيكون )وهو الذى سيشرح صدر من قدر لى زواجها الى ذلك الأمر ..ان كان فى قدر الله أن أتزوجها وعلى الله التكلان وقصد السبيل.وأننى على استعداد للاقامة مع الزوجة لمباشرة أعمالها فى بلدها بمايتناسب مع اقامة العدل بين الزوجات.

تنبيه!

للمراسلة يجب عليك ان تقوم بعملية تسجيل الدخول

اشترك الان مجانا