ابعاد الشجون

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي ابعاد الشجون, ذكر, وعمري 43 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة الرياض, وعن حالتي الاجتماعية فأنا متزوج, وعن مهنتي فأنا مدير تنفيذي, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس

اليك بيانات أخرى عني:

انسان متأجج العواطف راقي بفكره وعطوف بقلبه, متحدث لبق ويبعث على النفس السرور, قد انزع الى العزله احيانا لكن من يعرفني جيدا يدرك حبي لمراقبة الاحداث عن بعد,,, ابحث عن زواج (مسيار) شريطة ان يكون اساس لحب رائع لظروف خاصه (اعتذر مؤقتا عن ذكرها) كما انني عقيم ولا انجب,, وربما هذا الحرمان قدر زرع في جوف فؤادي حنين وحنان لكل من ارغب الارتباط به,, وسوف تقرأين سيدتي في كلماتي الى اي مدى ينبع مني الحنان فضلا عن شخصيتي الشامخه وقدرتي القياديه ورغبتي في وجود من يساعدني على تطوير نفسي وتحقيق طموحي عندما يكون وراء كل رجل عظيم امرأه عظيمه... وبالرغم من الله سبحانه قد انعم علي بنعم كثيره كجمال الخلقه والوظع الاجتماعي والمادي المميز الا اني ارغب في الارتباط الشرعي للابتعاد عنما حرم الله.. احترمك

معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

الزمن في تسارع والعمر يمر مر السحاب,والحياةتمضي بسنينها واعمارها فمن منا لم يفرح ومن منا لم يتألم ذات يوم,فهكذا الحياه وحتى نعيشها بسلام وامان وطمأنينة فاننا نحتاج الى التواصل المثمر والناجح والعلاقات الهادفة , لتكوين اساس راقي ومتين لعلاقة زواج ناجحه على فكره انا رجعت اعدل في بياناتي للاسف الشديد 1. لأني جديد في الموقع تفاجأت ان فيه كثير من البنات (هداهم الله) لهم سنين في الموقع ولا زالو يضعون الشروط التعجيزيه للزواج حتى بائت كل محاولاتهم للاسف بالفشل ( وارجو من كل قلبي التوفيق للجميع) 2. اصحو يابنات الزمن في تسارع وطالما وجدت البنت الزوج اللي فيه على الاقل نصف ماتتمنى فلا تتردد طالما كونه خاليا من العيوب المزمنه كالقسوه والجهل ودناءة التفكير. 3. لكل باحثه عن حب واستقرار عاطفي ورومنسي وفهم واحتواء واهتمام فلا تتردد في مراسلتي لعل وعسى ان اصل معها في كم يوم الى بناء بوادر ارتياح ورضى وقبول للبدء الفعلي في الارتباط عن طريق الاهل,, وارجو ان لا يضيع الوقت وتكشر السنين عن انيابها ونجد انفسنا قد فاتنا قطار العمر اشكر لكي سيدتي الفاضله مرورك على بروفايلي وتحملك للذع كلماتي واطالتي في الحديث في امان الله