النية الطيبة٢٣

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي النية الطيبة٢٣, انثى, وعمري 35 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من الجزائر, وانا اقيم في دولة الجزائر, مدينة قسنطينة, وعن حالتي الاجتماعية فأنا اعزب, اما مؤهلي العلمي فهو دكتوراه

اليك بيانات أخرى عني:

الكلمات لا توصفنا ومع ذلك أحاول... متخلقة ذات حياء و تربية سليمة.. متعلمة و مثقفة و أحمل كل صفات الأنثى التي فطرنا الله بها دون اتباع لأي أفكار العصر الهدامة. محافظة على المبادئ الأساسية التي تتعلق بهويتنا، لا العولمة تغويني، و لا النسوية تفسدني، و لا الذكورية تقلل من قيمتي. مسلمة حرة مدركة للقيمة و المكانة التي من الله بها علي و الحمد لله. صريحة وواضحة و لا أتعامل بسياسة اللف و الدوران و الطرق الملتوية. طيبة مع الطيبين و ودودة و صادقة و هادئة ، لكن يعصبني الكذب و النفاق، و يصمتني التجاهل فأتجاهل تجاهلا قاتلا و أتولى في صمت و برودة ما قابلني الشخص بالإهمال. أسعى للحلال في كل أمور حياتي و فقط و كفى بالله شهيدا. استعمال الموقع بسبب الغربة كاتخاذ الأسباب و لقد قمنا بالقسم و الله شاهد علينا. كلنا ود و حنان و حب و رومانسية و رغبة في السكن و اللباس الذي يدفئنا و لكن تمارس تحت سقف واحد مع الرجل الذي ابتغاه الله لنا في الحلال لا في المحرمات و التوافه و إضاعة الأوقات. و من أراد الحلال و العيش الطيب و المودة و الرحمة و الطاعة و حسن التبعل يجده بفضل الله بعد النصيب و القدر. و الحب رزق لا مطلب. مقيمة في ماليزيا بصفة مؤقتة لأجل بحث علمي أشرف على الانتهاء. بالتوفيق للجميع

معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

متخلق قوام قوي أمين لين بشوش. محب للغة الحوار و النقاش البناء. يعترف بالمرأة روحا و فكرا و قلبا قبل الأشكال التي أصبحت اليوم كالدمى تحرك بالعمليات و تغيير خلق الله و التحولات البلخاء. فقط يكون رجلا بكل معنى الكلمة و قواما و فيه صفات النبي اللينة الطيبة الطاهرة أكون له مطيعة و امرأة بكل معنى الكلمة. بالنسبة للرجال من جنسيات أخرى، لا مانع لي بالارتباط بأي جنسية مادام مسلما تقيا و ذلك ديننا و تلك سنة نبينا فنحن أمة واحدة قبل أن نكون بلدانا متفرقة، لكن يشترط المعاملة المدنية و الشرعية و لا أقبل إلا عن طريقها. أعتذر لكل من لا أرد على رسالته، و عدم الرد معناه عدم تناسب البيانات ربما لشيء في نفسي و ليس لنقص في أحد و لتجنب فتح النقاشات و الله يوفق الجميع لكل ما يحبه لنا و يرضاه عنا.