في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي
🌼حٓيٰاءٓ🌼, انثى, وعمري 29 عاما
, واود ان تعرف ان جنسيتي من الجزائر, وانا اقيم في دولة الجزائر, مدينة الشلف, وعن حالتي الاجتماعية فأنا مطلق, وعن مهنتي فأنا ماكثة بالبيت, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس
لا تتزوَجوا الفسَدة لِتصلِحوهم، فيُفسِدوكم. "تقول لي أصلحیهِ أنتِ بعد الزواج " بل سآخذه صالحٌ مُصلِح إذا ما سقطت أنهض على يديهِ وقلبهِ، سأخده أعلی منى دینًا وخُلُقًا، فالزواج لا یُصلح أحدًا ما أخذته علیه سیظل علیه حتی یصلح هو نفسه بنفسه، فمن لم یصلح نفسه لأجل الله لن یصلح نفسه لأجل قلبي وأنا لا أرغب فی السقوط لأجل أحد فأنا أجاهد منذ سنوات لأصل وحتی الآن لم یحدث ذلك، إذًا بربك هل آخذ من یساعدني علی الوصول، أم من یقذف بي إلى هاویة الدنيا وشهواتها؟ نأخذ من يساعدنا فى الإصلاح والبناء لا من يهدمون ما بنينا نحن.! "صحبة الصالحين تصلحك"
ﻣﻦ ﺯﻧﻰ ﺑﺈﻣﺮﺃﺓ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺒﺮ ﻧﺼﻒ ﻋﺬﺍﺏ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺭﺣﻤﺘﻚ !! ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻜﺒﺎﺋﺮ ﻟﻺﻣﺎﻡ ﺷﻤﺲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ . - ﻣﻦ ﻭﺿﻊ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻻ ﺗﺤﻞ ﻟﻪ ﺑﺸﻬﻮﺓ، ﺟﺎﺀ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻣﻐﻠﻮﻟﺔ ﻳﺪﻩ ﺇﻟﻰ ﻋﻨﻘﻪ . - ﻭﺇﻥ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻗﺮﺿﺖ ﺷﻔﺘﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ . - ﻭﺇﻥ ﺯﻧﻰ ﺑﻬﺎ ﻧﻄﻘﺖ ﻓﺨﺬﻩ ﻭﺷﻬﺪﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ: ﺃﻧﺎ ﻟﻠﺤﺮﺍﻡ ﺭﻛﺒﺖ ! . ﻓﻴﻨﻈﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﻌﻴﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ، ﻓﻴﻘﻊ ﻟﺤﻢ ﻭﺟﻬﻪ ﻓﻴﻜﺎﺑﺮ ﻭﻳﻘﻮﻝ: ﻣﺎ ﻓﻌﻠﺖ .. ﻓﻴﺸﻬﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﺴﺎﻧﻪ، ﻓﻴﻘﻮﻝ: ﺃﻧﺎ ﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﺤﻞ ﻧﻄﻘﺖ . ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻳﺪﺍﻩ: ﺃﻧﺎ ﻟﻠﺤﺮﺍﻡ ﺗﻨﺎﻭلت . ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻋﻴﻨﺎﻩ: ﺃﻧﺎ ﻟﻠﺤﺮﺍﻡ ﻧﻈﺮﺕ . ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺭﺟﻼﻩ: ﺃﻧﺎ ﻟﻠﺤﺮﺍﻡ ﻣﺸﻴﺖ . ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻓﺮﺟﻪ: ﺃﻧﺎ ﻓﻌﻠﺖ . ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﺎﻓﻆ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ: ﻭﺃﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ . ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻵﺧﺮ: ﻭﺃﻧﺎ ﻛﺘﺒﺖ . ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻃﻠﻌﺖ ﻭﺳﺘﺮﺕ ﺛﻢ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ: ﻳﺎ ﻣﻼﺋﻜﺘﻲ ﺧﺬﻭﻩ ﻭﻣﻦ ﻋﺬﺍﺑﻲ ﺃﺫﻳﻘﻮﻩ ﻓﻘﺪ ﺍﺷﺘﺪ ﻏﻀﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻗﻞ ﺣﻴﺎﺅﻩ *ﺍﻧﺸﺮﻭﻩ ﻷﻥ ﺍﻟزنا ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻟﻸﺳﻒ ﺃﺻﺒﺢ ﺷﻲﺀ ﻋﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺳﺘﺮﻧﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺗﺤﺖ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻳﻮﻡ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ