زواجى لله

أخر دخول: اليوم

---

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي زواجى لله, ذكر, وعمري 44 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من مصر, وانا اقيم في دولة مصر, مدينة القاهرة, وعن حالتي الاجتماعية فأنا اعزب, وعن مهنتي فأنا طبيب استشارى, اما مؤهلي العلمي فهو دكتوراه

---

اليك بيانات أخرى عني:

ثلاث لا يدخلون الجنة ولا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق والديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث. وثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق والديه، والمدمن الخمر، والمنان بما أعطى. ، وآتوا النساء صدقاتهن نحلة ، أعطوا النساء مهورهنَّ عطيةً واجبة عن طيب نفسٍ .، فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ،أسكنوهنَّ من حيث سكنتم مِن وُجدكم ، وعاشروهن بالمعروف ، ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ، استوصوا بالنساء ، رب انى لما انزلت من خير فقير

---

معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ، لا تصاحب الا مؤمنا ، هينة لينة عفيفة مسلمة ، يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ، وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ، وليضربن بخمرهن على جيوبهن ، وأن يستعففن خير لهن ، المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان ، تعين أهلَها على العيش ولا تعينُ العيشَ على أهلِها ، التى تسره اذا نظر اليها وتطيعه اذا امر ولا تخالفه فى نفسها ولا ماله بما يكره ، كانت أم الدرداء الجهمية الوصابية إذا روت الحديث عن زوجها أبي الدرداء رضي الله عنه قالت: حدثني سيدي ، الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ،إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ، لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه ، واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن ، فاظفر بذات الدين تربت يداك ، لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يسجد لأحدٍ لأمرتُ المرأة أن تسجد لزوجها .الزواج يحتاج الى شخص مناسب لا الى سن مناسب ، كفوا اذاكم عن من تاخر زواجهم فالزواج رزق والرزاق هو الله