إن يكونو فقراء يغنهم الله من فضله

---

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي إن يكونو فقراء يغنهم الله من فضله , ذكر, وعمري 19 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة الرياض , وعن حالتي الاجتماعية فأنا اعزب, وعن مهنتي فأنا عاطل , اما مؤهلي العلمي فهو ثانوي

---

اليك بيانات أخرى عني:

سلام عليكم انا نواف محافظ على صلاتي ومستقيم كما أمرني الله والحمدلله ،ماجاء في كتاب الله و سنة نبيه من تحريم تركته لوجه الله تعالى ،ومن ترك شيء لله عوضه الله به في الجنة ،لا احب ان اتواصل مع العالم الخارجي،اكره ان اخرج خارج المنزل ،لا املك تطبيقات التواصل الاجتماعي ،تائهٌ بين كتبي وعلمي،شخص عاطفي لأبعد درجة ممكنة ،حساس والحساسية العاطفية والنفسية مؤثرة فيني ،مترجم للغة اشاره ،هادئ ولست عصبي ،صحي ، طباخ ،اهوى الطبخ منذ الصغر،اخاف الله عز وجل ،اللهم اغفر الي اذا زكيت نفسي ولكن هنا انا ذا ذو خلق دين كما قال الرسول صلى الله وعليه وسلم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ،لم يقل مال او نسب او حسب او جمال ولكن سأسعى للوظيفة لأجمع المهر بأذن الله ،والله اني اخشى الزنا واخشى ان يكب بوجهي في نار جهنم و اخشى ان اسقط من السراط المستقيم بسبب الشهوه العاطفية و الجنسية وغيرها من الفطرة.

---

معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

لا اريدها الا ان اخاف الله عز وجل في نفسها وفي زوجها المستقبلي ،(انا لدي يقين ان الجمال جمال الروح وليس الشكل ،وان الجمال الفكري هي اعظم صفه في الأنسان ) محافظها لا صلاتها و امور دينها وما جاء في كتابه الله وسنته فعلته وما جاء بتحريمه تركته ، لست موظف ولكن لدي احلام وطموحات ورؤية اريد ان احققها ولكن لا استطيع من دون زوجه تكون سند لي و ذراعي اليمنى وان تعينني على امور الدنيا وان تلبي لي الرغبات الفطرية التي وضعها الله عز وجل وليست محصوره على الجنس فقط وانما الرغبه العاطفية والحنان والدلع وغيرها من الرغبات الفطريه .ونا افتقر اليها بشده لا يهم عمرها او طولها او وزنها و المسلم المؤمن لا يبحث الا عن ذات الدين كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم فظفر بذات الدين تربت يداك) لأن هي من ستبقى معك في السراء و الضراء، واعيه خلوقه (ذاتٌ حياء) انا لي رغبه انها تكبرني بعده سنوات لأن لدي يقين من ستكبرني بعده ستكون واعيه و ألجى الى احظانها وقت الكرب ،اريد امراءه ارعاها طيل فترت بقائي في هذه الدنيا ،امراءه مثل الطفلة ان اراعها واهتم بها حتى يتوفاني الله برحمته .