شاهين-الشهم

أخر دخول: 11 يوماً

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي شاهين-الشهم, ذكر, وعمري 45 عاما , وانا اقيم في دولة كندا, مدينة Vancouver, وعن حالتي الاجتماعية فأنا ارمل, وعن مهنتي فأنا مدير العلاقات الدولية , اما مؤهلي العلمي فهو دكتوراه


اليك بيانات أخرى عني:

رجل في الخامسة والأربعين من عمره، مقيم في فانكوفر، كندا. ناضج، راقٍ، يعرف تمامًا ما يريد… ويعرف كيف يُشعل الحواس بكلمة، ويُربك القلب بنظرة. أحبّ الحياة بكل تفاصيلها – من نكهة قهوة الصباح، إلى سحر غروب البحر الهادئ. أعشق السفر، الموسيقى التي تلامس الروح، واللحظات الصادقة التي لا تُنسى. أؤمن أن الجاذبية تبدأ من العقل… وأن امرأة ذكية، أنيقة، وناعمة، قادرة أن تفتح أبوابًا في قلبي لم تُفتح من قبل. أنا رجل لا يخشى العُمق، ولا يرضى بالسطحيات. إن كنتِ تبحثين عن علاقة ناضجة، مليئة بالشغف، الصدق، والاحترام… فقد تكون هذه البداية. هل أنتِ مستعدة لتجربة مختلفة…؟


معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

أنا رجل لا يُشبه أحد… في الخامسة والأربعين من عمري، مقيم في فانكوفر، لكن جذوري ضاربة في الأرض، وأخلاقي تربّت على الرجولة الحقيقية: رجولة تُطَمْئِن، لا تُرهب… تُحضن، لا تُهين. لست مراهقًا في مشاعري، ولا عابرًا في نواياي. أنا رجل يعرف كيف يحتوي أنوثتكِ… كيف يُربّت على قلبكِ حين يتعب، وكيف يجعل من ضعفكِ شيئًا مقدّسًا، لا عيبًا. أعلم أن كثيرًا من النساء، خاصة ، حملن أعباءً لم يكنّ لهنّ… وكثيرًا ما لعبن أدوارًا كان يجب أن يتحملها رجل. أنا هنا لأقول لكِ: ارتاحي… فقد وصل الرجل الذي لن يترككِ تقاتلين وحدكِ بعد الآن. رجل شرقي بروحه، فارس بشجاعته، نبيل بتصرفاته. أفتح لكِ باب السيارة، وأغلق عنكِ أبواب التعب. أرفعكِ لا بكلماتي فقط، بل بأفعالي. أنا من ذاك النوع الذي يُنظر إليه ويُقال: “هذا رجل يُطمئن امرأة مدى العمر.” أحبّ البيت، وأحبّ أن أراكِ فيه ملكة لا تمسّها الشكوك ولا تقرّبها الدموع. أؤمن أن المرأة حين تُعطى الأمان، تُصبح أخطر أنواع الجمال. أعدكِ بشيء واحد… ستُعامَلين كما لم تُعاملي من قبل. باحترام يُرَكّز في عينيكِ، بحنان يشدّكِ إلى صدري، وبحضور يُشعِركِ أنكِ لستِ وحدكِ في هذا العالم بعد الآن. هل أنتِ مستعدة لتُحبّي… رجلًا لا يخذلكِ أبدًا؟

تنبيه!

للمراسلة يجب عليك ان تقوم بعملية تسجيل الدخول

اشترك الان مجانا