في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي
سالك إلى السكينة, ذكر, وعمري 54 عاما
, واود ان تعرف ان جنسيتي من مصر, وانا اقيم في دولة مصر, مدينة المنوفية, وعن حالتي الاجتماعية فأنا متزوج, وعن مهنتي فأنا معلم, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس
أنا رجل أؤمن أن الزواج ليس مجرّد ارتباط، لكنه سكن وسلام ورحمة. مش بدور على زواج يملأ فراغ، لكن على حياة فيها مودة حقيقية ودفء وطمأنينة. أحب الهدوء والبساطة، وأقدّر الكلمة الطيبة، وأحترم خصوصية المرأة ومشاعرها. تعلمت من الحياة إن الإكرام أجمل من الامتلاك، وإن الراحة مش في الكثرة، لكن في القلوب اللي فيها صدق ونُبل. **نيتي في الزواج:** زواج شرعي على سنة الله ورسوله ﷺ، قائم على الإكرام والعدل والمودة. عهد بين قلبين صادقين، لا صفقة بين طرفين متعبين. أريد زواجًا نقيًا، نُعين فيه بعضنا على طاعة الله، ونعيش فيه بستر وكرامة ودفء إنساني. **كلمة من القلب:** أنا لا أبحث عن جمالٍ يُبهر العين، بل عن روحٍ تُريح القلب. ولا أطلب امرأة تُكملني، بل امرأة نسير معًا نحو الكمال الإنساني برحمة وسكينة. زواجي الثاني ليس هروبًا ولا نزوة، بل نية صادقة في الإكرام، أن أكون سبب سعادة لامرأة تستحق، وأن أفتح بابًا من دفء وستر ومودة. فنعيش ما بقي من العمر بطمأنينة، نذكر الله سويًا، ونشكر نعمة اللقاء الذي جمع بين قلبين أراد الله لهما السكينة.
أرملة أو مطلقة بين الأربعين إلى الستين، طيبة القلب، ناضجة الفكر، تعرف قيمة الستر والمودة. امرأة تكون لي رفيقة وسندًا، نعيش معًا في ظل الرحمة لا في دوامة المطالب. لا أبحث عن الكمال، بل عن الصدق، ولا عن الجمال الظاهر، بل عن الجمال الهادئ الذي يُريح القلب.