❤غايتنا جوهرنا و مبادئنا❤

أخر دخول: اليوم

---

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي ❤غايتنا جوهرنا و مبادئنا❤, ذكر, وعمري 39 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من الامارات, وانا اقيم في دولة الامارات, مدينة العين, وعن حالتي الاجتماعية فأنا اعزب, وعن مهنتي فأنا 🇦🇪خلاف مب الحين 🇬🇧, اما مؤهلي العلمي فهو دكتوراه

---

اليك بيانات أخرى عني:

❤ العلاقات لا تُبنى على التوازن ولا على تقبّل الواقع كما هو، بل على القدرة على تغييره. نحن لا نرتبط بالآخر لأنّه كامل، بل لأننا نؤمن أنّه قابل لأن يكون أفضل. التوقعات ليست وهمًا، بل بوصلتنا، والمشاعر ليست استسلامًا، بل دافعًا للارتقاء. الصورة المثالية ليست خطأ، الخطأ هو التخلي عنها مبكرًا. العلاقة القوية لا تكتفي بقبول العيوب، بل تتحدّاها، ولا ترضى بالواقع، بل تعمل على إعادة تشكيله. الصدق الحقيقي ليس قول “هكذا أنا”، بل قول: “أستطيع أن أتغير لأجلك”. العلاقات العميقة لا تزدهر فوق أرض الواقع كما هو، بل فوق الطموح المشترك، حيث تُبنى الثقة لا على ما نحن عليه الآن، بل على ما نلتزم أن نصبحه معًا❤

---

معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

❤حبّ الأرواح لا يُقاس بقرب أو بعد، بل بالوقوف معًا حين يتعب الطريق، واختيار الشراكة قبل العاطفة. روحان تلتقيان ليسند كلٌّ منهما الآخر، يفهمان بلا كلمات، ويثبتان رغم الصعاب، لأن هذا الحب لا يُجيد الهروب. هو اعتراف صامت بين روحين تعرّفتا قبل اللقاء، لا يحتاج مسافة ولا زمنًا، وما كُتب في الروح لا يشيخ. الحب الحقيقي اختيار، والسند مسؤولية، والأرواح لا تنجوان إلا يدًا بيد، قد يبتعد الجسد وقد يطول الصمت، لكن الأرواح تبقى متقابلة في العمق، وما بُني على الشراكة لا يسقط. هذا ليس حبًا يُعاش… هذا حب يُكتب إلى الأبد ❤